العلاقات التشيكية السعودية
العلاقات التشيكية السعودية هي العلاقات الثنائية التي تجمع بين التشيك والسعودية.[1][2][3][4][5] ويتبادل البلدين التمثيل الدبلوماسي من خلال سفارة المملكة العربية السعودية في العاصمة التشيكية براغ، بينما يمثل جمهورية التشيك سفارتها في العاصمة السعودية الرياض والقنصلية الفخرية في مدينة جدة. في عام 2012م قامت الدولتين بتوقيع اتفاقية تفادي الإزدواج الضريبي، في حين أنه في عام 2017م قام الجانبان بإنشاء مجلس أعمال سعودي تشيكي وذلك لتكثيف التعاون بين المملكة والتشيك وتعزيزاً للعلاقات الاقتصادية بينهم. [6]
مقارنة بين البلدينهذه مقارنة عامة ومرجعية للدولتين:
منظمات دولية مشتركةيشترك البلدان في عضوية مجموعة من المنظمات الدولية، منها:
العلاقات الاقتصاديةفي عام 2018م، شهد الميزان التجاري بين الدولتين عجزاً بقيمة 2,482 مليون ريال سعودي، وبلغ حجم التجارة الثنائية نحو2,548 مليون ريال، منها صادرات بقيمة 33 مليون ريال سعودي وواردات بقيمة 2,515 مليون ريال. أهم السلع المصدرة لعام 2018زجاج ومصنوعاته ألياف تركيبية غير مستمرة. لدائن ومصنوعاتها. أهم السلع المستوردة 2018سيارات وأجزاؤها. آلات وأدوات آلية وأجزاؤها. أجهزة ومعدات كهربائية وأجزاؤها. أثاث ومباني مصنعة. الحديد والصلب (فولاذ).[19] الاتفاقيات الثنائية واللجان المشتركة1 -اتفاقية تفادي الازدواج الضريبي بين المملكة والتشيك (2012). 2 -مجلس الأعمال السعودي التشيكي (2017).[20] وصلات خارجيةمراجع
|