خراج الرئة
خراج الرئة هو نخر الأنسجة الرئوية وتشكُل التجاويف (أكبر من 2 سم)[3] وتحتوي على حطام نخري أو سوائل ناجمة عن العدوى الجرثومية. يعتبر الإدمان على الكحول السبب الرئيسي لمرض خراج الرئة. يُعتبر خراج الرئة أولي ويشكل 60% [4]) من الحالات عندما ينتج المرض من عملية متني الرئة الموجودة، أما الثانوي يكون كمضاعفات لانسداد وعاء دموي أو بسبب تمزق خراج خارج الرئة ودخولة في الرئة. الأسباب
الجراثيم:[5]
العلامات والأعراضظهور الأعراض غالبا ما تكون تدريجية ولكن في التهاب العنقوديات أو سالبة الجرام مرضى الالتهابات الرئوية العصوي يمكن أن يكون مريضا بشكل حاد. السعال والحمى والارتعاش والتعرق الليلي وغالبا ما تكون موجودة. السعال يمكن أن تكون منتجة مع بلغم صديدي ذي رائحة كريهة (≈70٪) أو أقل في كثير من الأحيان مع الدم (أي نفث الدم في حالات الثلث). الأشخاص المصابون قد يشكون أيضا من آلام في الصدر وضيق في التنفس والخمول وغيرها من الميزات المزمنة المرض. المرضى هم دنفية عموما في العرض. تعجر الأصابع تكون موجود في ثلث المرضى. تسوس الأسنان أمر شائع خاصة في المشروبات الكحولية والأطفال. على فحص الصدر سيكون هناك تفاصيل تثبت مثل الثقل الموضعي عند الفحص بالطرق، صوت التنفس القصبي الخ التشخيص
يُصيب الخراج في كثير من الأحيان جانب واحد ويشمل القطاع الخلفي من الفص العلوي والقطاعات القمية من الفص السفلي عند الإستلقاء. وجود بعض المستويات من هواء سائل يؤدي إلى تمزقات في القصبة أو في قليل من الأحيان نمو الغاز وبالتالي تكوين كائن حي.
أرتفاع آثار مؤشرات الألتهاب (سرعة ترسب الدم، البروتين الارتكاسي-C). يعتبر فحص البلغم أمر ضروري ومهم. شفط عبر الرغامي من القصبة (بواسطة تنظير القصبات) لكي تُستخدم في الزرع. تُستخدم الألياف البصرية (تنظير القصبات) لإستبعاد آفة الأنسداد، كما أنه يساعد في تصريف القيح من القصبات الهوائية. المضاعفاتقليل ما تحدث في هذه الأيام، لكنها تشمل انتشار العدوى إلى أجزاء أخرى من الرئة، توسع القصبات، دبيلة، تجرثم الدم مع النقيلة مثل خراج المخ.[4] توقعات سير المرضتستجيب معظم الحالات للمضادات الحيوية والتشخيص يكون ممتاز في العادة. وتبلغ نسبة الوفيات 5% بين المصابين بخراج الرئة. معرض صورمراجع
في كومنز صور وملفات عن Lung abscess. |