لشعبة الاستخبارات العسكرية تاثير كبير جداً في السياسة السورية ويشرف عليها الرئيس.[4][5] يشتبه في تقديم الشعبة الدعم لجماعات متطرفة مختلفة.[6] بالإضافة إلى ذلك تراقب الشعبة المنشقين عن الحكومة خارج سورية.[7] خلال فترة تواجد الجيش السوري في لبنان، كان للشعبة تأثير على السلطة السياسية في لبنان.
أصبح آصف شوكت، صهر بشار الأسد، رئسياً للشعبة في عام 2005 خلفاً للجنرال حسن خليل.[8] من عام 2009 إلى عام 2012 كانت شعبة المخابرات العسكرية برئاسة عبد الفتاح قدسية.[9][10] تسلم المنصب بعده رفيق شحادة والذي أُقيل في عام 2015 ليخلفه في المنصب اللواء محمد محلا.[11][12] وثُمّ في يوليو 2019 أُقيل محلا لُعيَّن مكانه اللواء كفاح ملحم.[13]
رئيس الشؤون الداخلية (الفرع 293): رفيق شحادة (2011), أعلن الاتحاد الأوروبي بأنه «متورط بشكل مباشر في القمع والعنف ضد السكان المدنيين في دمشق خلال الانتفاضة السورية». وهو مستشار الرئيس بشار الأسد في المسائل الاستراتيجية والاستخبارات العسكرية.[22]
دمشق (الفرع 215): العميد شفيق (2012) متهم بإعطاء أوامر أو ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.[24]
دمشق (الفرع 235 «فرع فلسطين»): العميد محمد خلوف (2012) متهم بإعطاء أوامر أو ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.[24]
دمشق (الفرع 291): العميد يوسف عبده (2012) متهم بإعطاء أوامر أو ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.[24]
دمشق (الفرع 291): العميد برهان قدور (ما قبل 2012) متهم بإعطاء أوامر أو ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.**
دمشق (الفرع٢٢٥)الروضة العميد فؤاد ناصيف خيربيك[24]
حماة: محمد مفلح (2011)، أعلن الاتحاد الأوروبي بتورطه في حملة قمع المتظاهرين خلال الانتفاضة السورية.[22]
دير الزور: جامع الجامع (2011)، أعلن الاتحاد الأوروبي بتورطه مباشرة في أعمال القمع والعنف ضد السكان المدنيين في دير الزور والبوكمال أثناء الانتفاضة السورية.[22]
إدلب (الفرع 271): العميد نوفل الحسين (2011)، أعلن الاتحاد الأوروبي بتورطه مباشرة في القمع والعنف ضد السكان المدنيين في محافظة إدلب خلال الانتفاضة السورية.[22] متهم بإعطاء أوامر أو ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.[24]
حمص: محمد زمريني (2011)، أعلن الاتحاد الأوروبي بتورطه بشكل مباشر في القمع والعنف ضد السكان المدنيين في حمص خلال الانتفاضة السورية.[22] متهم بإعطاء أوامر أو ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.[24]
درعا (الفرع 245): العقيد لؤي العلي (2011)، أعلن الاتحاد الأوروبي بأنه مسؤول عن العنف ضد المتظاهرين في درعا خلال الانتفاضة السورية.[22] متهم بإعطاء أوامر أو ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.[24]
السويداء: وفيق ناصر (2011)، رئيس الفرع الإقليمي تولى منصبه بعد العميد سهيل رمضان.[25]
^Gambil، Gary (فبراير 2002). "الهزة العسكرية في سوريا". Middle East Intelligence Bulletin. ج. 4 ع. 2. مؤرشف من الأصل في 2019-05-07. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-08.