فجوة الزواجيصف مصطلح فجوة الزواج الاختلافات الاقتصادية والسياسية الملحوظة بين المتزوجين والعزاب، ويمكن مقارنة فجوة الزواج والفجوة بين الجنسين مع عدم الخلط بينهما.[1] السياسة والزواجكجزء من فجوة الزواج هذه، نجد أن غير المتزوجين «يعتبرون أكثر تحررًا» من المتزوجين.[2] ومع القليل من الاختلاف مع المعتدلين في الظاهر، فإن المتزوجين المستجيبين كانوا محافظين بنسبة 9 في المائة أكثر, أما المستجيبين من العزاب كانوا متحررين بنسبة 10 في المائة أكثر.[3] يميل المتزوجون إلى الاحتفاظ بآرائهم السياسية وهذا يختلف عن الذين لم يتزوجوا من قبل. الانتماء الحزبي في الولايات المتحدةفي الولايات المتحدة، أن تكوني امرأة متزوجة يرتبط بمستوى أعلى من الدعم للحزب الجمهوري, وأن تكون أعزبًا فأنت مع الحزب الديموقراطي، ولا يوجد اختلاف جوهري بين جميع المتزوجين. فهناك 32 في المائة من المتزوجين يطلقون على أنفسهم جمهوريين و 31 في المائة يقولون بأنهم ديمقراطيون , بينما العزاب 19 في المائة جمهوريون و38 في المائة ديمقراطيون.[2] وهذا الاختلاف هو الأكثر إثارة للدهشة ما بين المتزوجات والعازبات، حيث كان 15 في المائة من المستجيبات المتزوجات ينتمين للحزب الجمهوري بينما العازبات 11 في المائة منهن ينتمين للحزب الديمقراطي.[4] القضايا السياسيةتتضح فجوة الزواج هذه في مجموعة من القضايا السياسية في الولايات المتحدة:
الزواج والمعاشرةلم يتضح بعد أن هناك ارتباطًا بين الزاوج الذي يتخذ طابعًا رسميًا سواء قانونيًا أو دينيًا والنتائج الجيدة سوى بالمعاشرة طويلة المدى، وجزء من هذه المسألة أنه في الكثير من البلاد الغربية يحدث معاشرة بين الزوجين قبل الزواج؛ لذا قد يرجع استقرار الزواج الناتج ثمار المعاشرة.
تفسير البياناتهناك عدة تفسيرات لفجوة الزواج؛لأنه غير واضح لأي مدى ترجع إلى السببية وما الذي ترتبط به، وربما يكون من لديهم عدد من المؤشرات الإيجابية المستقبلية هم من يقدمون على الزواج وذلك فيما يتعلق بالثروة والتعليم. ي
انظر أيضًاالمراجع
|