Share to:

 

قائمة لغات التواصل المشترك

تعتبر اللغة الإنجليزية على قائمة لغات التواصل المشترك،وأكثرها انتشارا

قائمة لغات التواصل المشترك هي قائمة من لغات تواصل تستخدم للتواصل بين شخصين لا تجمعهم لغة أم واحدة وتنتشر لغات التواصل المشترك على نطاق واسع بشكل أكبر من عدد الأفراد الناطقين بها كلغة أم وعادة ما تكون لغة علوم أو كلغة للتجارة الدولية. مثال على ذلك العربية إذ بقيت لغة التواصل المشترك بين شعوب الخلافة العباسية خلال القرون الوسطى[1] كما أصبحت اللغة العربية هي لغة المعارف والعلوم،[2] وفي العصر الحالي تمثل اللغة الإنجليزية لغة التواصل المشترك الأكثر استعمالًا.

القائمة

وفيما يلي مجموعة من لغات تواصل مشترك ندرجها كالتالي حسب القارات:

إفريقيا

آسيا

رسالة مؤرخة سنة 1266م من قوبلاي خان حاكم لإمبراطورية المغولية إلى «ملك اليابان» (日本 國王) باللغة الصينية الكلاسيكية، المخزنة حاليا في تودائي-جي، نارا، اليابان.
نص مكتوب بالخط العربي

أوروبا

قارة أمريكا

أمريكا الشمالية


ي، language

اللغات البنجية والمولدة

اللغة الكريولية أو اللغة المولدة[3] هي اللغة التي وجدت من تخالط بعض اللغات وغدت لغة طبيعية.

أما اللغات النجية فتعني البدجن مصطلح يطلق على أي لغة تنشأ غالبا بشكل تلقائي من اختلاط عدة لغات كوسيلة للتخاطب بين الناطقين بلغات مختلفة. تتسم اللغات الرطنة بنحو بدائي ومفردات محدودة. وهي تصلح كلغات اتصال مساعدة وغالبا ما تكون مرتجلة لذا يصعب تعلمها. يمكن للغات الرطنة أن تتطور إلى اللغات الكريولية، مما يتطلب تعليمها للأطفال منذ الصغر، ليساهموا بدورهم في وضع مجموعة من القواعد النحوية المتكاملة التي تؤدي لتنظيم اللغة واستقرارها. حيث يمكن مقارنتها في هذه المرحلة من حيث التعقيد مع أي لغة أخرى. غالبا ما تحل الكريولية في مجتمع ما محل خليط اللغات التي كانت مستخدمة في هذا المجتمع ولتصبح فيما بعد لغته الأم (مثل كريولية سييرا ليون وتوك بيسين في بابوا غينيا الجديدة). ولكن أحيانا، تنحى اللغات البدجنية منحى آخر لتتحول إلى لغات ميتة أو مهملة.

ومن أهمهم في قارة أمريكا كلغات تواصل مشترك نجد:

انظر أيضا

مراجع

  1. ^ Islamic Imperialism, Efraim Karsh, p.40
  2. ^ Islamic History of the Middle East: Backgrounds, Development, and Fall of the Arab Empire, Wilson B. Bishai , p.357
  3. ^ اللغة الهجين.. لغة العمالة الوافدة بين الضرر والضرورة - جريدة الرياض نسخة محفوظة 13 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
Kembali kehalaman sebelumnya