تسببت هذه المباراة في جدل حيث قام الحكم إدوين بيكون-أكونج بتوجيه صفارة الحكم لمدة نصف ثانية قبل أن يسدد رأسية مهاجم العراق أحمد راضي على الشباك، واستبعد الهدف. تلقى بيكون-أكونج الكثير من الانتقادات لإطلاقه صفارة الحكم عندما كان للعراق فرصة كبيرة في تسجيل الأهداف.[1]
أثارت هذه المباراة جدلاً حيث أعطى الحكم خيسوس دياز بطاقة صفراء إلى باسل كوركيس العراقي في حالة خاطئة (كان من المفترض أن يُعطى الأصفر لغانم عريبي) بينما كانت النتيجة 2-0 لصالح بلجيكا. أشاد كوركيس بسخرية بقرار الحكم غير الصحيح الذي أدى إلى طرد كوركيس وخسر العراق بنتيجة 2-1.[2]
هناك سبعة لاعبين تم إشراكهم في جميع المباريات الثلاث. لعب خمسة منهم زمن المباراة كاملا، في حين جاء رحيم حميد بديلا في كل مرة، ليحل محل زميله ناطق هاشم في المباراة الأخيرة.