3 سبتمبر: أعلن رئيس الوزراء محمد اشتية عن قبوله استقالة وزير التربية والتعليم مروان عورتاني من منصبه والذي كان قد طلبها الجلسة الأسبوعية رقم 219 لمجلس الوزراء في 28 أغسطس 2023.[24]
27 يناير: طائرات سلاح الجو الإسرائيلي تشن غارات جوية على موقع لتصنيع الصواريخ تحت الأرض، وقاعدة عسكرية تستخدمها حماس في قطاع غزة، ردا على الصواريخ التي أطلقها مسلحون فلسطينيون على جنوب إسرائيل.
وقعت 4 مذكرات للتعاون بين دولة فلسطينوزيمبابوي، حيث تضمنت التعاون في مجالات المشاورات السياسية والدبلوماسية، والتعليم العالي والبحث العلمي، المجال الزراعي والتعاون التنموي وتأسيس برامج تعاون مشتركة بين الوكالة الفلسطينية للتعاون الدولي وزيمبابوي.[110]
24 أبريل: أعلنت الخارجية الفلسطينية عن بدء تحرك قوافل إجلاء الرعايا الفلسطينيين، الأولى تضم 85 فلسطينيًا إلى ميناء بورتسودان، والأخرى تضم 259 فلسطينيًا إلى الحدود السودانية المصرية.[116] كما ذكرت الوزارة أن ظروف قاهرة خارجة عن الإرادة أخرت انطلاق حافلات إلى الحدود السودانية المصرية كانت تضم 123 فلسطينيًا من الطلبة والأسر، وأنها وفرت مكانًا آمانًا للطلبة لحين توفر الحافلات.[117]
30 أبريل: ذكرت الخارجية أن قرابة 500 فلسطينيًا قد أُجلي من السودان.[118]
مايو
1 مايو: أعلنت الخارجية انتهاء عملية إجلاء الجالية الفلسطينية من السودان.[119] وأعرب وزير الخارجية رياض المالكي عن شكره لمصروالسعوديةوالأردن لما قدموه.[120]
6 مايو: نفذت القوات الإسرائيلية الخاصة في الصباح الباكر عملية عسكرية لها في مخيم طولكرم بمدينة طولكرم واغتالت فلسطينيين اثنين من عناصر كتيبة طولكرم بعد الاشتباك معهما وهما "سامر صلاح الشافعي" (22 عامًا) و"حمزة جميل خريوش" (22 عامًا)، حيث اتهمتهم إسرائيل بتنفيذ عدة عمليات إطلاق نار صوب الحواجز والمستوطنات والمركبات الإسرائيلية في منطقة طولكرم.[121][122]
2 يونيو: أعلنت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية عن إعادة تصنيف بعثتها الدبلوماسية لدى المكسيك من مستوى مفوضية إلى مستوى سفارة انسجامًا مع التعاون والصداقة التي تجمع البلدين.[124]
6 يونيو: أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية الاقتحامات المتكررة لمجموعات مسلحة لمقر سفارتها ومقر إقامة سفيرها في الخرطوم، إضافةً إلى أعمال التكسير والتخريب التي رافقت الاقتحام وضرب الموظفين المحليين ومن تواجد من طاقم السفارة، وسرقة أموال تخص موازنة السفارة واحتياجاتها.[126][127]
23 يونيو: كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية عن وثائق تُفيد أن الجيش الإسرائيلي قد سمّم أراضٍ زراعية في بلدة عقربا جنوب نابلس في أبريل 1972 تصل مساحتها إلى نحو 500 دونمًا بهدف إتلاف محاصيلها، ثم أتبع ذلك بمصادرتها وإقامة مستوطنة جيتيت عليها.[129]
26 يونيو: أصدرت السياسية الفلسطينية ريما كتانة نزال كتابها "خالدٌ في حياتي" الذي وثقت فيه سيرة زوجها خالد نزال.[132]
يوليو
3 يوليو: معركة بأس جنين، اقتحمت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي مدينة جنين ومخيمها الواقع في الضفة الغربية قبل فجر يوم الاثنين الموافق 3 يوليو2023، في إطار عملية عسكرية واسعة وصفت بأنها الأكبر منذ الانتفاضة الثانية.[133]
6 يوليو:
أصدرت محكمة الاحتلال الإسرائيلي المركزية في القدس قرارًا بتبرئة الشرطي المتهم بقتل إياد الحلاق في مايو 2020.[134]
9 يوليو: عُقدت في العاصمة العراقية بغداد جلسة المشاورات السياسية الأولى بين فلسطين والعراق.[137]
24 يوليو: اجتاحت إسرائيل فجر وصباح يوم الاثنين 24 يوليو مخيم نور شمس في مدينة طولكرم بأكثر من 60 آلية عسكرية، في اقتحام هو الأوسع للمدينة منذ الانتفاضة الثانية بهدف توجيه ضربة عسكرية لكتيبة طولكرم، وقد دمرت القوات الإسرائيلية شوارع المخيم عبر تجريفها بجرافات عسكرية مجنزرة، وأدى الاجتياح إلى وقوع 13 إصابة لدى الجانب الفلسطيني، كما فجرت كتيبة طولكرم عبوات ناسفة بالآليات الإسرائيلية في المدينة كان منها عبوة ناسفة شديدة الانفجار بجرافة عسكرية إسرائيلية مجنزرة مما أدى إلى إعطابها.[138] فور انسحاب القوات الإسرائيلية التي خلفت دمارًا واسعًا فقد أصدر الرئيس الفلسطيني محمود عباس تعليماته بإزالة آثار الاجتياح حيث باشرت طواقم بلدية طولكرم ووزارة الأشغال العامة ووزارة الحكم المحلي والدفاع المدني وسلطة الطاقة بالعمل على إصلاح الطرق وخطوط المياه والكهرباء والصرف الصحي المدمرة. وعقب الانسحاب فقد تفقد المخيم كل من وزير الحكم المحلي مجدي الصالح ومدير عام الدفاع المدني اللواء العبد إبراهيم خليل بإيعاز من رئيس الحكومة الفلسطينية محمد اشتية وبتوجيهات الرئيس الفلسطيني محمود عباس.[139][140][141][142][143][144][145]
14 أكتوبر: نظم مئات المتضامنين في وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني أمام مقر السفارة الفلسطينية لدى الأرجنتين تنديدًا بالحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.[148]
20 أكتوبر: شارك الآلاف من المتضامنين في وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني أمام السفارة الفلسطينية في الأرجنتين، تضامنًا مع شعبنًا وتنديدًا بالعدوان الوحشي الإسرائيلي على قطاع غزة وعموم الأراضي الفلسطينية المحتلة.[149]
5 يوليو: تشكيل لجنة برئاسة وزير السياحة والآثار وعضوية ممثلين من وزارات: الزراعة، والثقافة، والحكم المحلي، والأشغال العامة والإسكان، والمالية وسلطة جودة البيئة لدراسة وإعداد الأسس الفنية والقانونية لإنشاء وتنظيم عمل متحف الزيت والزيتون "الريف الفلسطيني" في قرية دير غسانة شمال محافظة رام الله والبيرة.[230]
6 يوليو: تشكيل اللجنة الوطنية الفلسطينية للتراث المادي وغير المادي برئاسة رئيس اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم بمنظمة التحرير الفلسطينية.[231]
^الأردنية (بترا)، وكالة الأنباء. "رحيل الشاعر الكبير سميح الشريف". بترا -وكالة الأنباء الأردنية. مؤرشف من الأصل في 2023-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-10.